أخبار مهمةسورية

تبريرات ونتائج الكارثة البيئية بـ «محطة بانياس الحرارية»


بعد تسرب الفيول من أحد الخزانات محطة بانياس الحرارية.. مدير عام المؤسسة العامة لتوليد الكهرباء محمود رمضان لـ “شام إف إم”:
– شُكلت غرفة عمليات تضم الشركة العامة لمصفاة بانياس ومحطة توليد بانياس والشركة العامة لنقل الفيول منذ بداية التسرب، وتم رصد البحر من فريق ضفادع بشرية والجهات الأمنية لمراقبة التلوث.

– تمكنت غرفة العمليات من إزالة كل الآثار السبية خلال 24 ساعة.

-تم إخلاء المنافذ المؤدية إلى البحر لمنع وصول الفيول إليه، وهناك خزان عند البحر يستقبل الكميات المتسربة من الفيول، ولكن الفيول يتحرك ويتنقل ولذلك وصل للبحر.

-الإجراءات المتخذة هي إجراءات عالمية تتخذ في أي مكان يحصل وهي الإغلاق التام لمناطق التسرب وهناك عدد كبير من الصهاريج لجمع الفيول المتسرب.

– هناك جولات يومية متكررة للعاملين في المحطات على خزانات الوقود، ولم يظهر أي شيء يدل على إمكانية حصول الحادثة.

-لم يكن هناك أي شيء يوحي بأن خزان الفيول مهترئ قبل تعبئته، وقد يكون حصل هذا الحادث نتيجة العمر الزمني للخزان.

– حدث الخلل لمدة نصف ساعة ثم اتخذت الإجراءات المطلوبة لقطع أي تسرب باتجاه البحر.

– تتضمن جولات العاملين الفحص العيني وقياس سماكات المعادن في الخزانات، ولكن الجزء الذي تعرض للاهتراء مخفي.

-العمر الافتراضي للخزانات في محطات الوقود ما بين 25 و30 سنة.

– سيتم القيام بما هو ضروري لإعطاء الخزان المهترئ عمراً افتراضياً جديداً، وسَيُبدل ما هو ضروري فقط فهناك أجزاء من الخزان يمكن الاستفادة منها.

#شام_إف_إم #للخبر_مصدر


الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق