ما من أحد إلا ويذكر التغريدة الشهيرة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب قبل أن يصبح رئيساً، وبالتحديد في تاريخ الخامس من أيلول/سبتمبر عام 2013 عندما كادت إدارة الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما على وشك تنفيذ حماقة كبيرة والقيام بضربة عسكرية جوية ضد سوريا.
وذلك بهدف تغيير مسار المعركة الجارية على الأرض بين الدولة السورية وبين الجماعات الإرهابية المسلحة والدول الداعمة لها.
يذكر أن الذريعة كانت آنذاك نفسها التي تتردد اليوم عن الاستخدام المزعوم للسلاح الكيميائي من قبل الدولة السورية ضد معارضين لها.
المصدر: سبوتنيك
