نداء الاسير الفلسطيني عثمان يونس لشمله بصفقة تبادل

نداء الاسير الفلسطيني عثمان يونس لشمله بصفقة تبادل

تمر الذكرى تلو الذكرى ويأتي العيد ويولد الوليد وها هي ذكرى يوم الاسير الفلسطيني للعام ٢٠٢٠ قد مرت وفي الوقت الذي لم تتلقى الحاجه ولو مكالمه واحدة ممن يمثلون في مواقع السلطه للاطمئنان على صحتها واخبار نجلها الذي ضاق الامرين في غياهب سجون دوله الاحتلال راجيه من آلله عز وجل ان يكون له حظا وافر في صفقه تبادل اسرى مرتقبه بين حركه المقاومه الإسلامية حماس والعدو الصهيوني وما زالت الحاجه صبحيه حامد يونس تنتظر من رفاق درب ابنها عثمان ابراهيم يونس الكنى بأبو رموش رقم ٩ في هذه الصورة ان لا يتركوه في سجون العدو الصهيوني يقاصي غياهب السجون عذابات الجراح التي اصيب بها اثر محاوله اغتياله قبل اعتقاله بأيام وما فتا الاسير عثمان يونس ابو رموش متفائلا برفاق دربه لانهم هم القادرون وحدهم بعد آلله عز وجل انشالله من مستنقع ظلمات السجون الى نور الحريه ويخص منهم الاخ محمد القيق ابو خالد رفيق دربه ل سنوات وابو ابراهيم وكل قيادة وأفراد المقاومه الإسلامية لا تنسو الفدائين من ابناء شعبهم ولا يضير في ذلك اختلافهم في الوجهات السياسيه ما دامو مجتمعين على هدفهم الوحيد مبتغين حرية شعبهم والعيش الكريم المستحق لهم منذ عشرات السنين الاسير عثمان يونس ابو رموش من سجن جلبوع