قال الخبير المناخي الدكتور عبد العزيز بخيت ان هناك تطرف في كمية الأمطار هذا الشتاء أي أنه ستسقط كميات كبيرة من الأمطار في ساعات قليلة ما يشكل عواصف مطرية “، متابعاً: “يجب على الجهات المعنية التحضير من الآن لتلافي مخاطر السيول
-من الممكن أن يتم التلاعب بمناخ المنطقة عن طريق غاز الكيمترل لكن إلى الآن لا يوجد شيء ملموس بينما من المستبعد استخدام سلاح هارب
– بالنسبة للحرائق التي حدثت مؤخراً في سورية تمت عبر جهات استغلت حالة المناخ واستثمرتها من ناحية الرياح والرطوبة
-التغير المناخي حقيقة لا يمكن أنكارها لكن ليس بالسناريوهات المطروحة هناك تهويل بما يخص التغير المناخي مما أدى لظهور مصطلح شيطنة المناخ
-هناك مؤسسات عالمية وعلمية تستثمر التغير المناخي من أجل الضغط على دول العالم الثالث لضعف وعرقلة انتاجها الصناعي لتبقى معتمدة في صناعتها على دول العالم المتقدم كأروبا وأمريكا وتبقى هذ الدول مستعمرة اقتصادياً
-الأمطار في سورية بحالة تذبذب من عام لأخر أي ترتفع كميتها في عام وتنخفض بأخر
-توجد أسلحة تستخدم للتغير المناخي لكنها قيد الدراسة والتطوير مثل سلاح هارب الذي تستخدمه أمريكا لكنه قيد التطوير هو عبارة عن ضخ كمية كبيرة من الأشعة عالية التردد تؤدي إلى ارتفاع حرارة الغلاف الجوي ومن ثم تؤدي إلى تغيرات في المناخ
– من الممكن استخدام غاز الكيمترل وهو من أنواع الغازات السامة، التي يمكن نشرها على ارتفاعات جوية محددة، بغية استحداث ظواهر طبيعية وإحداث أضرار بشعة بشكل اصطناعي
-يوجد ذوبان في القطب الشمالي وتوجد أرقام ضخمة ومهولة هدفه السيطرة على الفكر والثروات، مبيناً أنه “من الممكن أن يعالج الغلاف الجوي نفسه بحال لم يتدخل البشر اصطناعياً فيها
-حدوث عصر جليدي كلام غير دقيق علمياً وهو أمر مستبعد ويحتاج إلى الملايين من السنين
ميلودي اف ام
